Sunday, June 17, 2018

Your imagination shapes you

Your imagination shapes your life. In other words, the way you think is going to affect the way you feel, and the way you feel is going to affect the way you act. And if you want to change the way you act you need to change the way you think. 

The Bible says in Proverbs 23:7, “For as a man thinks in his heart, so he is”(KJV). It is God’s way of saying he wants you to understand that how he works in your life is through your thoughts. 

For instance, the person who says, “I can’t do this,” and the person who says, “I can do this,” are both right. Because if you think you can’t, you can’t. And if you think you can, you can. When someone says, “I just can’t imagine that ever happening to me,” it won’t. Why? Because you’re already creating a self-fulfilling prophecy.

Your life is shaped by your thoughts. Your imagination has the power to push you forward or hold you back. Fill your mind with God-thoughts and move forward in his plan for you!

Pray:

God, I want to use my imagination to dream the dream that you’ve put in my heart. I want a great life built on a great dream. Help me to trust you and shape my life by your dreams for me. In Jesus’ name I pray, Amen.

Friday, November 17, 2017

Understanding his needs

Understanding his needs ..

Author Robert Byrne once quipped, "Anyone who believes that the way to a man's heart is through his stomach flunked geography." This humorous statement hits home with what any adult with a brain knows: Sex is very, very important to men. Research consistently shows that between 80 and 90 percent of men view sex as the most important aspect of their marriage. When asked what one thing they would like to change in their marriages, they wish that their wives would be more interested in sex and more willing to initiate physical intimacy.1 Marriage experts Gary and Barbara Rosberg surveyed men about their sexual needs. The vast majority of men indicated that mutual pleasure and female initiation of sex were among their primary sexual needs.2
No doubt, our sexually explicit culture plays into the prominence of sex on a man's mind. He can't open the newspaper, turn on the television, surf the Net, or walk into a mall without being reminded of sexual desire. Yet long before the Internet or bikinis were invented, sexuality was an extremely powerful force in men's lives. History teaches us as much.

Please continue readingHere .
Christmas gifts for your husband :  Here





Saturday, November 11, 2017

صعوبة التواصل في الحياة الزوجية


السؤال:
حاولت مرارًا وتكرارًا أن أتواصل مع شريك حياتي بشكل أعمق وأكثر فاعلية، ولكن لا يصل إليه شيء مما أقوله، وأحيانًا تأتي كلماتي بنتيجة عكسية. كيف نتعلَّم أن نتحدث بنفس اللغة؟
الإجابة: 
تُعد هذه المشكلة إحدى المشكلات الشائعة في الحياة الزوجية، لكنها مع ذلك أسهل المشكلات في حلها.. بشرط أن يتعاون كلا الطرفين في تعلُّم المهارات الأساسية للتواصل، ويتعهدان بتنفيذها. بكلمات أخرى إنها ليست حالة مستعصية. على النقيض، يمكنكما كزوجين أن تتوقعا تحسنًا سريعًا وملحوظًا في هذا الأمر إذا ما استثمرتما الوقت في العمل على حل هذه المشكلة.
في الأغلب أن الجزء الأكبر من الصعوبة التي تعيشانها بسبب الاختلافات الطبيعية بين الجنسين.. حيث يميل الرجال إلى استخدام اللغة لنقل المعلومات، وتقديم الحقائق، وحل المشكلات، وتوضيح وجهة النظر، وتحقيق السيطرة على الموقف. 
    أما النساء فيَمِلن أكثر إلى استخدام اللغة كوسيلة لتحقيق مزيد من الحميمية، وإقامة علاقات أكثر قوة وثراءً، وتشجيع التعاون بدلاً من المنافسة. بكلمات أخرى، عندما نأتي إلى التواصل بين الجنسين، غالبًا يتلخص الأمر في كلمتين: الجدال مقابل العلاقة.
    بالطبع توجد اختلافات واستثناءات كثيرة في هذا الأمر، ولا نستطيع أن نجزم أنه يوجد نوع واحد من التواصل لدى النساء أو الرجال. بعض الرجال يتميزون بالعاطفة الفياضة والحنان والرعاية في لغتهم، وبعض النساء يتصفن بالشدة والتركيز على تحقيق الهدف من حديثهم. بالرغم من ذلك، فإنه بشكل عام عندما تتحدثان سويًا يكون كل منكما على "موجة مختلفة" فيما تحاولان قوله. وهذا يوفر تربة جيدة لسوء الفهم، وجرح المشاعر، والصراع. فما يظنه أحدكما أنه "المعنى الخفي" لدى الآخر قد يكون مختلفًا تمامًا عما ينوي الآخر فعلاً أن يعبِّر عنه، وهذا يؤدي بسهولة إلى استنتاجات مشوهة عن دوافع الآخر.
      ماذا يمكننا أن نفعل؟ الخطوة الأولى هي أن تتذكرا تعهداتكما، وتصرا على الحفاظ على وعودكما التي نطقتما بها يوم الزفاف....
      يمكنكما أيضًا تسهيل هذه العملية عن طريق الخروج معًا مرة كل أسبوع لتتدربا على التواصل. عندما تكونان معًا، وفي حالة استرخاء ذهني-مثلاً بعد وجبة ممتعة خارج المنزل- يبدأ كل منكما بالتحدث لمدة ١٠ دقائق عن مشاعره وأفكاره، وخلال هذا الوقت لا يفعل الآخر شيئًا سوى الإصغاء، والتجاوب فقط من خلال الأسئلة أو طلب مزيد من التوضيح. 

     ولكي تنجح هذه الخطة عليك أن تتعمد وتقصد فعل ذلك، وتلتزم به. من المهم أيضًا أن تكون مبدعًا وخلاقًا ومتنوعًا في اختيارات الموضوعات التي ستتحدثان فيها...

  " الحياة الزوجية تنجح بالقدر الذى يبذل فيه الطرفان مجهودهما و اخلاصهما ... " .. 

         تابع باقى الموضوع و المزيد .. من هنا ..  
         لقراءة المزيد من الكتب : العلاقات الزوجية

Saturday, October 28, 2017

هل يمكن أن تفهم احتياجاتها؟




المرأة بطبيعتها لها احتياجات لا يدركها الرجل بطبيعته، وما لم يلتفت إليها ويبادر بتلبيتها، لن تفصح هي عنها من تلقاء نفسها. وعندما يصبح الحال "هو لا يلاحظ، وهي لا تتكلم" يعرف الانفصال المعنوي طريقه إلى علاقتهما، وتمضي سنوات العمر خالية مما قصد الله أن يباركنا به من خلال الزواج.
                     أن المرأة، مع أنها أجمل الكائنات على وجه الأرض، فهي بلا منافس أكثرهم عجبًا! المرأة بطبيعتها لها احتياجات لا يدركها الرجل بطبيعته، وما لم يلتفت إليها ويبادر بتلبيتها، لن تفصح هي عنها من تلقاء نفسها. وعندما يصبح الحال "هو لا يلاحظ، وهي لا تتكلم" يعرف الانفصال المعنوي طريقه إلى علاقتهما، وتمضي سنوات العمر خالية مما قصد الله أن يباركنا به من خلال الزواج

         »وأنتم أيها الرجال، عيشوا مع نسائكم عارفين أن المرأة مخلوق أضعف منكم   )فاهمين طبيعة احتياجاتها  (، وأكرموهن لأنهن شريكات لكم في ميراث نعمة الحياة، فلا يُعيق صلواتكم شيء  « .(١بطرس ٣: ٧ الترجمة العربية المشتركة) .

  زوجتك تحتاج للشعور بالأمان في علاقتها معك، وتتوقع منك أن تحميها، حتى وإن لم تُعبر عن ذلك بالكلام. فالمرأة بطبيعتها تحب الاستقرار، وتحتاج أن تجد في العلاقة مع زوجها مكانًا للراحة واختبار السلام وسط عالم اليوم الذي يزداد جنونًا. كذلك تريدك أن تدافع عن زواجكما ضد أي هجوم خارجي يهدده....

زوجتك تحتاج أن تعطيها انتباهًا لا يتجزأ.. فتركيز الرجل مع زوجته من أكثر ما يجعلها تشعر بتقديره لها. في الواقع أغلب الرجال لايفهمون لماذا تفتقد زوجاتهم للشعور بالقيمة والتقدير، بالرغم من وجودهما معًا لساعات طويلة في البيت أو خارجه.......

 زوجتك تحتاج لأن تحكي معها بانفتاح وصدق.. أغلب الرجال بصفة العامة لا يحبون التفاصيل... زوجتك تحبك، وتريد أن تعرف عنك كل شيء؛ وهذا بدافع الاهتمام وليس الفضول.. وحتى التفاصيل التي قد تظن أنها تافهة ولا تستحق ذكرها، أو تلك التي تحجبها حتى لا تزعجها أو تقلقها، تراها هي بطبيعتها كامرأة ما يكمل الصورة لتتفهم ما يحدث معك، فتشاركك أفكارك، وتتقاسم معك أحمالك، وتفرح بإنجازاتك. فلا تكن بخيلاً أو مقتصدًا في مشاركتها....

لمزيد من القراءة أدخل هنا ..
المفال منقول من   http://www.focusonthefamily.me/  

 

How to Use Incentives and Encourage Behavior You Want to See


                 How to Use Incentives and Encourage Behavior You Want to See
Incentives are a powerful way to encourage certain behaviors in kids. Used correctly, they can motivate children to make change and stick with it.
Parents often have mixed feelings about using incentives, and they ask us how incentives differ from bribes.
Here’s how incentives are different from bribes, and how to use them effectively.
An incentive is chosen in a calm moment before a behavior takes place. You and your child talk about – and agree on – the behavior and incentive ahead of time.
For instance, you might tell your younger child that if they are calm during grocery shopping, you will spend time at the playground afterwards. Or if your older child completes their homework before dinner, they will earn a half hour of something they enjoy.
A bribe is given in the middle of bad behavior as an attempt to make it stop. If your toddler is having a tantrum at the grocery store, you might promise the playground if they’ll just stop screaming.
Bribes teach children that bad behavior will get them a reward. Incentives help children work toward a goal and celebrate their successes. Incentives shouldn’t be used for everything. It’s best to pick one or two behaviors you want to encourage and work on them with your kids.
We all enjoy incentives and use them as motivation. Kids love to earn rewards and praise. Strategically using incentives can be effective and fun for both kids and adults.
A behavior chart can be a powerful tool combined with an incentive. Feel free to download our free behavior charts to use with your children.
              For more info. ,  please click here
Copied from : www.empoweringparents.com 
              For more Books , please read at ebay : Christian Parenting   OR    Family Relations

Monday, August 7, 2017

... فى مدرسة الزواج تعلمت ..

في الزواج، كل زواج، هناك كلمات «سحرية» تضخ طاقة إيجابية في شرايين العلاقة فتغمرها السعادة المتجددة؛ وكلمات «جارحة» تهدم معنويات شريك الحياة، وتخلق في أعماقه شعورًا بالمرارة يحبطه، وحتى وإن بدا أنه قد اعتاد سماعها، إلا أنها تُفقد العلاقة دفئها، ويصبح شعار الحياة غير المعلن: ”أهي عيشة وخلاص!“ ١- في مدرسة الزواج ١ ٢- في مدرسة الزواج ٢ ٣- في مدرسة الزواج ٣ ٤- في مدرسة الزواج ٤ ٥- في مدرسة الزواج ٥ ٦- في مدرسة الزواج ٦ من الطبيعي بعد فترة من معيشة الزوجين معًا أن يشعرا بالراحة كل منهما تجاه الآخر.. لكن أحيانًا تتحول هذه الراحة إلى عدم احترام عندما لا يهتم الواحد منا بما يخرج من فمه! «هناك مَنْ كلامه كطعن الحربة، أما كلام الحكيم ففيه شفاء» (أمثال ١٢ : ١٨ الترجمة العربية المشتركة). لكن التوحد مع شريك الحياة لا يعني أن يغيب الاحترام المتبادل عند حديثهما معًا. من خبرتي الشخصية تعلمت أن الكلمات التي تخرج من فمي لها قوة.. يمكنها أن تجرح أو تشفي، أن تهدم أو تبني.. أن تهز الثقة أو تشجع. الحديث باحترام مع شريكة حياتي، وعند التحدث عنها مع الآخرين، كان من أكبر التحديات التي تعاملت معها منذ بداية زواجنا.. كيف أختار كلمات تعبر عن تقديري لها، وليس التي تقلل من شأنها.. كلمات تؤكد احترامي لحكمها على الأمور، وقدراتها على اتخاذ القرارات الصحيحة وتحمل المسؤولية، وليس التي تسخر منها. تعلَّمنا كيف نضحك معًا لا أن نضحك على بعض؛ أن نبكي معًا، لا أن أُبكيها بما أنطق به في وقت الغضب أو القلق! وبالرغم من زحمة الحياة، وكثرة المشغوليات، فإن احتياجنا كزوجين للتعبير بصدق عن تقديرنا لبعضنا البعض لم يقل مع مرور السنين وتقدمنا في العمر. نحن كثيرًا ما نخلط بين الحب والتقدير.. الحب بدون تقدير يشبه العزف على آلة من وتر واحد، لا يمكن أن ينتج عنه لحن متكامل التناغم. الحب بين الزوجين يُعبَّر عنه بالتضحية، والإخلاص، والخدمة، وإنكار الذات.. وهذه كلها عناصر لا يمكن الاستغناء عنها لكي يدوم زواجنا. أما التقدير فيضيف بُعدًا مبهجًا للحب، وعشق المحبوب. الحب هو جوهر العلاقة الزوجية، والأساس الروحي لكل زواج ناجح، والتقدير هو النعمة التي تفيض في العلاقة فتجعل الزواج ممتعًا للزوجين، وشيئًا جميلاً يراه الناس فيهما. في قراءة لوصف الرسول بولس للحب في أنشودته عنه (كورنثوس الأولى ١٣)، مقارنة بكلمات التقدير التي وصف بها الحبيب عروسه في سفر نشيد الأنشاد، وجدت بعضًا من المقابلات التي تُظهر المعنى العملي لكل منهما. الحب هو الكرم وتفضيل الآخر على النفس؛ فالمحبة «تتأنى وترفق».. التقدير هو الإعجاب بالآخر: «ما أجمل حبك يا عروستي». الحب يتفهم بهدوء؛ لأن «المحبة لا تحتد، ولا تظن السوء».. التقدير هو الافتخار بشريك الحياة أمام الآخرين: «حبيبي لا عيب فيه، علَم بين الناس». الحب هو التفكير في الآخر بإنكار للذات: «المحبة لا تطلب ما لنفسها».. التقدير هو تمييز وجه الجمال في المحبوب: «أريني وجهك، أسمعني صوتك». الحب يستوعب: «المحبة تحتمل كل شيء».. التقدير يرى الاختلاف في الآخر ويسعد به: «ها أنت جميلة يا حبيبتي». الحب التزام عاطفي لا ينقطع: «المحبة لا تسقط أبدًا».. التقدير هو السرور المصاحب للمشاعر الصادقة: «عبيرك طيب الرائحة، واسمك عطر مُراق». لا أحد يحب أن يُعامل كأنه أمر مفروغ منه.. وقد جربت الفشل عندما تعاملت مع بعض العاملين معي على سبيل الضمان، أو لظني أنهم مضطرون للبقاء معنا لعدم وجود فرصة بديلة لديهم. واختبرت النجاح عندما استطعت أن أُعبر لهم بصدق عن تقديري لمهاراتهم وإخلاصهم، وسروري أنهم جزء من فريق العمل معي. والأمر لا يختلف عن ذلك في العلاقة مع شريك الحياة.. فأنا لا أريد أن تظن زوجتي أننا نعيش معًا لمجرد الالتزام بعهد الزواج، بل أريدها أن تشعر بتقديري لها كشريك الحياة الأنسب لي، والذي لا ينافس مكانتها أحد في قلبي، ولا أريد أن أكون مع أحد سواها.. وأن وجودنا معًا، توحدي مع أفكارها ومشاعرها، هو أكثر ما يسعدني في هذه الحياة. وأنا أعبر لها عن هذا التقدير بصدق القلب، وليس على سبيل «فك المواقف»! بالنسبة للبعض أصبحت الكلمات الجارحة قاعدة في تعاملهم مع أزواجهم أو زوجاتهم.. على سبيل المثال لا الحصر، فكرت في العبارات التي تقال، ولو بدون قصد، أو على سبيل المزاح، لكنها تنطوي على نقد يخدش المشاعر في بدايته، وتجرح بعمق مع تكرارها في المواقف المختلفة، ثم تهدم الزواج، ولو استمرت الحياة تحت سقف واحد: «إنت كده دايمًا، أو عمرِك ما ها تتغيري».. كلمات محبطة تبعث على اليأس. « ليه مش إنت إللي تتنازل عن رأيك، أو ماكنش لازم تردي بالشكل ده».. عبارات مملوءة بالكبرياء والتعالي تُشعر الآخر بالدونية. «إنت كل البياعين بيستنوك علشان يدوك البضاعة إللي مش ماشية عندهم، أو إنتي عمرك ما بتعجبك أي حاجة باجيبها».. تصريحات عجيبة تستهين بقدر الآخر على التمييز. «لو فعلت كذا أو كذا ها يكون نهاية علاقتنا، أو إشارتَك خضرا على بيت أهلك».. تهديد غير جاد لا يوتر العلاقة مع شريك الحياة فقط، بل ويملأ قلب الأبناء بالخوف والقلق! «ماما كان عندها حق ف اللي قالته عنك».. هذا بالضبط فن صنع الأعداء. «أنا قلتلك الكلام ده مية مرة، أو بطلي فتاوي، أو إيه الغباء ده».. مسامير تُدق في نعش الاحترام المتبادل. «الله يسامحك».. دعوة ظاهرها التقوى وباطنها طلب الانتقام الإلهي!! كلنا جُرحت مشاعرنا مرة أو أكثر بكلمات آذتنا، وجربنا الألم الذي تسببه التعليقات التي تسخر منا، وتحط من قدرنا، حتى تلك التي تقال بدون قصد.. فلماذا نسمح لمثل هذه الكلمات والعبارات أن تخرج من أفواهنا فتجرح أكثر مَنْ نحب.. زوجتي أو زوجي؟ لا عجب أن يقول الرسول يعقوب: « إذا كان أحد لا يُخطئ في كلامه، فهو كامل، قدير على ضبط جسده كله… ما أصغر النار التي تحرق غابة كبيرة (أو أسرة سعيدة)! اللسان نار… فمن فم واحد تخرج البركة واللعنة، وهذا لا يجب أن يكون يا إخوتي» (يعقوب ٣).. وإلى بقية أحاديث مدرسة الزواج في المرات القادمة.
http://www.focusonthefamily.me/DefaultRtl.aspx?go=article&aid=1505

Sunday, August 6, 2017

The behavior that damages our relations..

What do you think?
http://pin.it/Udfxy2f

Both are wrong

Both are wrong..
Both should work as a team.. Achieving one goal , completing each other's flaws and weaknesses.

Thursday, August 3, 2017

لا يوجد شىء نفعله يجعل الله يحبنا أقل

مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ ٱلْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ ٱضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟ رُومِيَةَ 8:35 AVD http://bible.com/13/rom.8.35.AVD

Wednesday, August 2, 2017

Small World: عن الخلافات الزوجية

Small World: عن الخلافات الزوجية:

 في الماضي كانت الخلافات الزوجية تنشأ وتتطور أساسًا بسبب المال، أو غياب التوافق والشبع الجنسي بين الزوجين.. الخطر بيكون في الأشياء الصغيرة، ...

عن الخلافات الزوجية

في الماضي كانت الخلافات الزوجية تنشأ وتتطور أساسًا بسبب المال، أو غياب التوافق والشبع الجنسي بين الزوجين..
الخطر بيكون في الأشياء الصغيرة، والمواقف البسيطة العابرة التي قد تتسلل مستترة إلى زواجنا ونهملها، أو نؤجل الحديث بصراحة عنها لإحساسنا بعدم خطورتها؛ فنتركها تكبر وتتطور داخلنا حتى يفيض الكيل دون أن ندري.
من الحاجات الصغيرة اللي ممكن تهدم العلاقة الزوجية:
- المشغولية والظن بأن الزواج يمكن أن ينجح بدون استثمار للوقت والجهد فيه.
- غياب المديح والتقدير الصادقين.. كلمة ”شكرًا“ وكلمات المدح والتقدير!
- أين ذهبت مفاجآت ما قبل الزواج؟
- الصمت المطبق تعبيرًا عن الغضب..
- خفة الدم والاستظراف مع الغرباء خاصة من الجنس الآخر..
- توقع التغيير دائمًا من الآخر، وعدم الاستعداد لبذل أي جهد لتحسين نفسي.. الظن بأن استمرار العلاقة أمر مفروغ منه..
-  مفيش أهتمام بالمظهر، ولياقة التعبير، أو بالآداب العامة التي نحرص على الالتزام بها خارج البيت..
لقد أصبح «البساط أحمدي» كما يقول قدماء العرب عن الشخص الذي يتصرف على راحته دون مراعاة لمشاعر أو راحة الآخر، أو قبوله لسلوك ما ولو كان شخصيًا.. ناهيك عن الفيسبوك، والتشات، والتويتر الذين عزلوا الأزواج عن بعضهم.
http://www.focusonthefamily.me/defaultRtl.aspx?go=article&aid=1530